jeudi 24 septembre 2009

Our friendship for you intissar


I believe in the tenderness of a cuddly

I believe in the warmth of a smile

I believe in the magic of thinking

You possess the gentleness

which encourages confidences

and strength

which encourages confidence
Our friendship brings

much happiness
For all times

where thou hast proved thy friendship

I want to tell you

Thank you my close friend

Secrets of our friendship


The secret to friendship

as ours

it is a great confidence

and a beautiful accessory
You and Me,

we share everything:

of laughter, tears,

secrets, projects
We are friends (es)

and together

celebrates life
The secret to friendship

as ours

is a crowd

Events happy!
A day filled with happiness

this is for you i want to say !Our Friendship is us !!!

Our friendship is walking hand in hand
on the same path.

Our friendship has set a goal
wish that this march is not a struggle.

Our friendship is one that stumbles meet
on the path strewn with obstacles.

Our friendship is like a chain welded
Where all links are connected
So nobody is left behind
to drink from the same fountain.

Through our friendship, abstinence
is not suffering.

Finally, our friendship is not afraid of tomorrow
since we will always hand in hand.

special thanks intissar




mandy moore - only hope from :"A WALK TO REMEMBER"

mardi 22 septembre 2009

صاحب الجلالة الملك محمد السادس يترأس مراسيم عقد قران صاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل يوم الجمعة المقبل بالرباط


يترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوم الجمعة 25 شتنبر الجاري بالقصر الملكي بالرباط مراسيم عقد قران صاحب السمو الأمير وأوضحت وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة في بلاغ لها اليوم الثلاثاء، أن مراسيم عقد القران سيعقبها حفل الزفاف يوم السبت

بالإقامة الخاصة للمرحوم صاحب السمو الملكي الأمير مولاي عبد الله، بالرباط
وفي ما يلي نص البلاغ الذي أصدرته الوزارة بهذا الخصوص :
"تعلن وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة أن صاحب السمو الأمير مولاي إسماعيل، نجل المشمول بعفو الله، صاحب السمو الملكي الأمير مولاي عبد الله وصاحبة السمو الأميرة لمياء الصلح، سيعقد قرانه السعيد، على سنة الله ورسوله، ووفقا للتقاليد المرعية للأسرة الملكية الشريفة، بالآنسة المصونة أنيسة ليمكول، التي أسلمت منذ نعومة أظفارها، والمنحدرة من أبوين ألمانيين مسلمين : السيد عمر والسيدة أمينة ليمكول، اللذين اعتنقا الإسلام، خلال مقامهما بالمغرب، حيث سبق لوالدها أن شغل، لعدة سنوات، منصب ملحق عسكري بسفارة ألمانيا الاتحادية بالمملكة، وهو ما مكنها من التشبع بتقاليد المجتمع المغربي
وسيتولى مولانا أمير المؤمنين، جلالة الملك محمد السادس، نصره الله، الرئاسة السامية والرعاية المولوية، لمراسيم عقد هذا القران المبارك، برحاب القصر الملكي بالرباط، يوم الجمعة 05 شوال 1430 ه ، موافق 25 شتنبر 2009 م ، وذلك في حفل يحضره أعضاء الأسرة الملكية الشريفة، وسيعقبه، بإذن الله تعالى، حفل الزفاف يوم السبت 06 شوال الجاري، موافق 26 شتنبر 2009 م، بالإقامة الخاصة للمرحوم صاحب السمو الملكي الأمير مولاي عبد الله، بالرباط
حفظ الله سيدنا المنصور بالله، وأقر عينه بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وبصاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة، وشد أزره بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وبكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة
جعل الله تعالى أيام مولانا الإمام، أياما مشرقة ناضرة، حافلة بأبهى الأفراح، وموصول المسرات. إنه سميع الدعاء

دبلوماسية والكذب في العلاقات الإجتماعية

أترككم مع ثلاثة مواقف طريفة:1-بيت فاشلكنت أستمع في أحد الاحتفالات إلى نشيدة كتبتها، وكان بجانبي أحد الأشخاص فسمع بيتاً من أبيات النشيدة فهمس في أذني قائلاً: " ويش رايك في هذا البيت الفاشل" وقال البيت، فكان ردي هو الابتسامة فقط، لأنه لم يكن يعلم أنني أنا الذي كتبت النشيدة، وفرحت بمعرفة رأيه الحقيقي في البيت، ولو كان يعلم أنني أنا الذي كتبت النشيدة لما قال لي رأيه بصراحة.
2-أبو وجهينسمع الطفل الصغير أباه يتكلم عن الضيف الذي يجلس في مجلسهم قائلاً عنه أنه (أبو وجهين) فذهب الطفل ببراءته إلى الضيف وراح ينظر في وجهه من جهة اليسار ثم من جهة اليمين وكأنه يبحث عن شيء، فلما سأله الضيف، لماذا تنظر إليَّ هكذا قال: " أنا أبحث عن الوجه الثاني لأنني سمعت أبي يقول أنك أبو وجهين" وهنا نتساءل هل يمتلك صاحب البيت الجراءة على أن يقول هذا الكلام أمام الضيف؟3-أبراج 11 سبتمبرخرج الزوج من بيته في نيويورك يوم 11 سبتمبر يوم تفجير البرجين، وكان هذا الزوج يعمل في مكتب في أحد البرجين، وذهب إلى عشيقته من دون علم زوجته في نفس اليوم، فلما سمعت الزوجة بالانفجار أخذت تتصل بزوجها ولكن الهاتف المحمول كان مغلقاً، فعاودت الاتصال مراراً ولمدة طويلة، ثم فتح هاتفه بعد أن فرغ من شغله، فسألته بانفعال:" أين أنت؟" فقال لها بكل برود : " أنا في المكتب ولماذا أنت دائماً تشكين فيَّ؟" وهو لا يعلم أن المكتب قد تحول إلى رماد، في تلك اللحظة انكشف الغطاء وبان كذب ذلك الزوج على زوجته.
نحن نحتاج في تعاملنا إلى الصراحة وترك الكذب، ولكن الصراحة بعض الأحيان تكون سلبية إذا شعر الطرف الآخر بالإهانة، فنحتاج إلى المجاملة، مثلاً إذا كان الزوج يرى أن زوجته ليست جميلة فليس من الصحيح أن يصارحها برأيه، لأنه لو قال لها رأيه فلن تتقبل منه ذلك، والمجاملة هنا هي المطلوبة من أجل الحفاظ على العلاقة الزوجية، فلا ينبغي أن نكون مثل هذه الزوجة التي قالت لزوجها: " يا زوجي العزيز أنا وأنت سندخل الجنة " فقال لها: ولماذا؟ قالت: " لأن الله أنعم بك عليَّ فشكرتَ، وابتلاني بك فصبرتُ، والله يدخل الصابرين والشاكرين الجنة" إن استعمال هذا المنطق حتى لو كان مطابقاً للواقع يهدم العلاقات وينخر في المحبة بين النفوس، ولذلك فنحن نحتاج إلى التواضع ورحم الله من عرف قدر نفسه، ومن الضروري أن تبقى المجاملة مجاملة ولا تتحول إلى نفاق، أي تبقى فناً في معالجة المشكلة بدون تصادم إذا كان الموقف يتحمل هذا الأمر.
المجاملة والصراحة فن لا يتقنه الكثير من الناس، والدبلوماسية في طرح الأفكار والتعامل مع الآخرين تحتاج إلى الصدق، ولو حافظنا على الصدق والدبلوماسية في فن التعامل مع الآخرين لاستطعنا أن نحل الكثير من مشاكلنا العائلية وغير العائلية التي تكون في كثير من الأحيان ناتجة عن الخداع والكذب والخيانة، أو عدم الحكمة في معالجة الأمور
.

For the diplomacy of lying in social relations


I leave you with three positions interesting: 1 - House failed I listened to the celebrations in one of the anthem written by, and was one of the persons next to me heard a house of verses nasheed ÝåãÓ in my ears, saying: "Wish you think of this House failed," said White, was my response is only a smile, because he did not know it was I who wrote nasheed, and happy to know the real opinion at home, though he knew it was I who wrote the nasheed told me his opinion frankly. 2 - Abu-sided Heard a young child his father talk about the guest who is sitting in their council, saying that his (Abu-sided) and went to the guest child pleaded not guilty and claimed the look on his face from the left and then from the right, as if looking for something, and when he asked the guest, why look, so he said: " I'm looking to the second I heard my father say that you Abu-sided "We wonder whether the house owner has the audacity to say this speech in front of the guest? 3 - Towers September 11 Husband went out of his home in New York on September 11 on the bombing of the towers, was the husband works in an office in one tower, and went to his girlfriend without the knowledge of his wife on the same day, and when the wife heard the explosion took related to her husband, but the mobile phone was switched off, then resumed contact repeatedly For a long time, and then open the phone following the conclusion of his job, I asked him emotionally: "Where are you?" He said to her a cold: "I'm in the office and why you always expect being?" He does not know that the FBI had turned to ashes, at that moment revealed the cover and that the lie that the husband of his wife. We need openness in our dealings and left to lie, but frankly sometimes be negative if the other party felt offended, we need to courtesy, for example, if the husband finds that his wife is not beautiful, it is not true that Issarhaa opinion, because if he told her his opinion would not accept to do so , and courtesy, here are required to maintain the marital relationship, it should not be like this woman, who said to her husband: "O my dear husband, you and I will enter heaven," he said to her: Why? She said: "because God has blessed your thanked, and your Aptlani patiently, God enters the patient and thankful Paradise" The use of this logic, even if it corresponds to the reality destroys relationships and eating away at the love between the souls, so we need to humility and mercy of God known as the same, and important that you stay courtesy of courtesy does not turn into hypocrisy, which remains an art in addressing the problem without a collision if the situation bears this command. Courtesy and honesty are not even good at a lot of people, and diplomacy in presenting ideas and interacting with others need to be honest, even if we kept on honesty and diplomacy in the art of dealing with others we were able to solve many of our family and other family that are often the result of deception and lies, treason, , or lack of wisdom in dealing with matters.

قمة التحدي وسبيل النجاح


سأل صحفي الإمام الشهيد/ حسن البنا عن نفسه ... وطلب منه أن يوضح بنفسه عن شخصيته للناس، فقال رحمه الله: (أنا سائح يطلب الحقيقة ... وإنسان يبحث عن مدلول الإنسانية بين الناس ... ومواطن ينشد الكرامة والحرية والاستقرار والحياه الطيبة في ظل الإسلام الحنيف ... أنا متجرد أدرك سر وجودي) ونادى الإمام قائلا ...إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا من المسلمين،،،

هذا أنا فمن أ نت؟؟؟

رسالة خاصة إلى لحسن العلوي


صديقي لحسن اشكرك جزيل الشكر على تعليقك القيم ولا يسعني إلا أن أقول لك إنا لله وإنا إليه راجعون

lundi 21 septembre 2009

نفحات

إهداء إلى روحك جدتي.....
.إلى الحياة التي ألهمتني..
لأرسم وردة الوقت على أكف الراسيات على المرافي
وأبهج الثكالى
بأن ولدت....
وولدت من شغاف القلب والروح زمنا جميلا.

dimanche 20 septembre 2009

مفاتيح الحنان

س لدي أدني شك في أن من يتعامل مع المرأة من منطلق إشعارها بالحنان قد نجح في فهمها واستطاع أن يخرج منها أفضل صفاتها ، وهو بهذا سينعم بكل ما تستطيع أن تعطيه المرأة من اهتمام ورعاية وهو ليس بالقليل . فالمرأة عطاء بلا حدودبشرط أن نفهمها .. إن يقيني هذا لا يأتي من فراغ ‘ فهو قائم على الملاحظة المستمرة ومتابعة العديد من المرضى الذين يعانون بسبب تجاهل الآخرين وإهمالهم المتطلباتالإنسانية لهم ، وهي الشعور بأن هناك من يهتم ويحرص ويتفاعل مع احتياجتهمالنفسية ... وهذا هو الحنان . فالمرأة عندما تذرف الدمع تريد أن تُشعر بأن هناك من يستقبل هذه الدموع ويتأثر بها ويسأل عن سببها ..والأهم من ذلك هو ألا يستخفبها أو يقلل من أهميتها .إنها عندما تشعر بالضيق والاكتئاب ، تريد أن تجد من يهتم بالاستماع إليها بصدق ، ولا تريد من يوهمها بالإنصات ولا يكون تركيزه بالاستماع إليها بكل جوارحه . إنها تريد أن تشعر من خلال نظرات زوجها بأنه يفهمها بدون أن تتكلم ويحس بها دون أن تتأوه .أن يبين لها رغبته في حل مشاكلها ، حتى وإن لم ينجح في ذلك ... وهذا هو الحنان .إن ما يهم المرأة هو الشعور بالاهتمام مع من نعيش معه ، وهي لن تكتفي ولن تكفعن الاحتياج والمطالبة للحصول على هذا الاهتمام فهو غذاؤها النفسي واليومي .وإن لم تحصل عليه فستصاب بالاكتئاب والعصبية الزائدة والنرفزة لأقل شيء ، وسينعكس هذا سلباً على جميع أفراد الأسرة ... وإنها لن تسامح وتفغر لزوجها عدم إدراكه احتياجاتها النفسية . في نفس الوقت فهي لن تحاول لفت نظره من البداية لهذا الاحتياج لديها أو طرحه بشكل موضوعي ، وأنها تريده وتتمناه هو أن يشعر هو بهذا الاحتياج بدون أن تتفوه بكلمة ..لذا ، سوف تستفزه وتثير غضبه بطرق متعددة حتى يستطيع أن يدرك من تلقاء نفسهما تهدف إليه من حاجة إلى الاهتمام و ....الحنان .وإن لم يفهم الزوج هذه الرسالة التي تقول ببساطة :"إني أحتاج لاهتمامك بي " ، يكون قد وضع أول حجر في تدهور العلاقة الزوجية ، وسوف تمر الأيام وهو لا يعي ما الذي حدث ، ولماذا تسيء زوجته التعامل معه ، لماذا تتقصد إثارته وعدم تلبية ما يرضيه ..برغم بساطة ما يطلب .والسبب ، أنها تريده أن يعطيها الحنان والاهتمام أولاً . وينتهي بهما المطاف إلى استشارة طبيب نفسي ، ويكون الدافع خلافات زوجية عديدة أدت إلى إصابة كل منهما بالقلق والاكتئاب ، وغالباً ما ينعكس هذا على أبنائهم . ومن خلال الجلسات النفسية ، يتضح أن هناك فجوة كبيرة بينهما ، وأن سُبل الحوار والنقاش بينهما قد تضاءلت ثم انقطعت . لقد أدى ذلك إلى إضطراب في علاقاتهما الجنسية ، ولو أشعر الزوج زوجته بالحنان لتحسنت معظم المشاكل بينهما . فالمرأة تريد أن تأخذ أولاً ثم ثانياً حتى تشعر بالاطمئنان والأمان ، وبعد ذلك فإن عطاءها سيكون بلا حدود ، وستتفانى في إرضاء وإسعاد من معها . وإن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى بالنساء خيراً ، وحث على حسن معاملتهن "رفقاً بالقوارير" . وقد كان عليه السلام خير وأروع مثال للاهتمام ورعاية زوجاته .ويعامل الرجل المرأة على أنها رجل مثله . فالمرأة لا تأخذ الأمور كما يأخذها الرجل فهو يهتم بأساسيات المشكلة لكن المرأة تهتم بالتفاصيل وتعطيها أهمية أكبر من لب الموضوع . المرأة لا تريد التعامل بالمنطق دائماً ولا تريد ان تحاسب بدقة على كل كلمة تتفوه بها . تريد ان يتغاضى الرجل عن تقلبات مزاجها ، وألا يغضب من دلالها عليه ومن بعض متطلباتها غير المهمة بالنسبة له . إن هوية المرأة وثقتها بنفسها تعتمد كثيراً على مقدار تقدير الآخرين لها سواء كزوجة أو أم . من المؤكد أن هذا الكلام لا ينطبق على كل الرجال أو كل النساء وأن كل ما ذُكر لا يعنيالمرأة فقط وأنها هي الوحيدة التي تحتاج إلى الحنان ..بالطبع لا ، فالرجل أيضاً يحتاج للحنان ، وسوف تعطيه المرأة أكثر بكثير مما يريد ..بشرط أن يظهر لها الاهتمام أولاً . وفي الواقع أن كل ما أقوله هو من صالح الرجل ومن أجل سعادته وسعادة زوجته ،أو ليس الحنان هو الحب ؟ إن من مظاهر الحب الاهتمام والحنان ، أي أن الحب يحتوي على الحنان ، فإذا فتر الحب تضاءل الاهتمام والحنان

ما معنى الصداقة؟

نظرا لاهمية هذا الموضوع قمت بفتح باب النقاش فيه هنا وارجو منكم التفاعل مع الموضوع بابداء الاراء ووجهات النظر بصراحة لتعم الفائدة للجميع.في حياتنا اليومية حين نُسأل عن رفيق غالبا يكون الجواب (هذا فلان صديقي) لكن هل فلان هذا فعلا يحمل معنى الصداقة الحقيقي ام هي كلمة اصبحت تستخدم في غير محلها؟؟ما مفهومك الشخصي عن الصداقة؟؟هل تعتقد بوجود فرق بين الصاحب والصديق؟ وان كان هناك فرق فما هو؟هل تتخذ اي شخص صديق ام هناك اسس وقواعد لذلك؟وان كانت هناك اسس وقواعد فما هي؟هل تولي ثقتك الكاملة لصديقك ام تعطيه جزء منها؟ولماذا؟هل هناك عدد معين من الاصدقاء يجب التوقف عنده؟ ولماذا؟من برأيك اقرب الصديق ام الاخ؟ ولماذا؟هل تجعل صديقك في اختبار دائم ام تحدد وقت لذلك ؟حين تتعرض لخيانة الصديق فعلى من تلقي اللوم عليه ام على نفسك ام على من؟ارجو ان يعجبكم الموضوع وتنالوا الاستفادة منه وقد فتحته لانه بالغ الاهمية عندي ولا اعرف هل اصبت في ذلك انتظر منكم الردودتمنياتي للجميع بالتوفيق الدائم